أصدرت محكمة جنايات بنها، برئاسة المستشار صلاح الدين بريك، حكماً بإحالة أوراق ربة منزل وعشيقها إلى مفتي الجمهورية للتصديق على حكم المحكمة القاضي بإعدامهما شنقاً، لثبوت إدانتهما بقتل زوج المتهمة الأولى المدعو محمد أحمد مطاوع، البالغ من العمر 23 عاماً، سمسار سيارات، عقب اكتشافه لخيانتهما.
بدأت تفاصيل القضية ببلاغ تلقاه اللواء محمد الفخراني، مدير أمن القليوبية، بالعثور على جثة سمسار سيارات مذبوح من رقبته ومصاب بعدة طعنات، وبانتقال رجال المباحث لمكان العثور على جثة المجني عليه وعمل التحريات، تبين لهم أن زوجة المجني عليه وراء الجريمة، وأنها أقامت علاقة غير شرعية مع شاب يعمل لدى زوجها، وكان المجني عليه يرسله إليها لتلبية مطالبها، وبكثرة تردده عليها وقعت في غرامه، وتحولت العاطفة لعلاقة جنسية أشبعتها على فراش زوجها حيث فضلت عليه مخدومه.
لاحظ الزوج تهافت زوجته على خادمه، فبدأ يعترض على ذهابه للمنزل، وأرسل من ينوب عنه، وأمام إلحاح زوجته على الشاب تسرب الشك إليه، وشعرت بشكه فيها فقررت برفقة عشيقها التخلص منه قبل أن يمنع متعتهما الآثمة، واستدرجاه لمنطقة نائية بالعبور وقام عشيقها بطعنه بالسكين وذبحه من رقبته.
أسفرت المعاينة الأولية، التي أجرها رجال المباحث لمكان الجريمة، عن وجود الهاتف المحمول الخاص بالمتهم عشيق الزوجة، وهو ما ساعد رجال المباحث على تحديد هوية المتهم والقبض عليه، وتبين أنه يدعى نبيل سيف الدين أحمد، في الرابعة والعشرين من عمره، سمكري، وبمواجهة رجال المباحث له بما أسفرت عنه التحريات، من معلومات تؤكد أنه على علاقة بزوجة المجني عليه، اعترف بجريمته وأوضح دور عشيقته جيهان محمد علي، البالغة من العمر 19 عاماً، واعترفا تفصيلياً بالواقعة، وأحيل للنيابة التي أنهت تحقيقاتها وأثبتت الجريمة عليهما بالأدلة الكافية، واعترافهما بارتكاب الجريمة، وأحالتهما لمحكمة عاجلة وقضت المحكمة بقرارها المتقدم.
بدأت تفاصيل القضية ببلاغ تلقاه اللواء محمد الفخراني، مدير أمن القليوبية، بالعثور على جثة سمسار سيارات مذبوح من رقبته ومصاب بعدة طعنات، وبانتقال رجال المباحث لمكان العثور على جثة المجني عليه وعمل التحريات، تبين لهم أن زوجة المجني عليه وراء الجريمة، وأنها أقامت علاقة غير شرعية مع شاب يعمل لدى زوجها، وكان المجني عليه يرسله إليها لتلبية مطالبها، وبكثرة تردده عليها وقعت في غرامه، وتحولت العاطفة لعلاقة جنسية أشبعتها على فراش زوجها حيث فضلت عليه مخدومه.
لاحظ الزوج تهافت زوجته على خادمه، فبدأ يعترض على ذهابه للمنزل، وأرسل من ينوب عنه، وأمام إلحاح زوجته على الشاب تسرب الشك إليه، وشعرت بشكه فيها فقررت برفقة عشيقها التخلص منه قبل أن يمنع متعتهما الآثمة، واستدرجاه لمنطقة نائية بالعبور وقام عشيقها بطعنه بالسكين وذبحه من رقبته.
أسفرت المعاينة الأولية، التي أجرها رجال المباحث لمكان الجريمة، عن وجود الهاتف المحمول الخاص بالمتهم عشيق الزوجة، وهو ما ساعد رجال المباحث على تحديد هوية المتهم والقبض عليه، وتبين أنه يدعى نبيل سيف الدين أحمد، في الرابعة والعشرين من عمره، سمكري، وبمواجهة رجال المباحث له بما أسفرت عنه التحريات، من معلومات تؤكد أنه على علاقة بزوجة المجني عليه، اعترف بجريمته وأوضح دور عشيقته جيهان محمد علي، البالغة من العمر 19 عاماً، واعترفا تفصيلياً بالواقعة، وأحيل للنيابة التي أنهت تحقيقاتها وأثبتت الجريمة عليهما بالأدلة الكافية، واعترافهما بارتكاب الجريمة، وأحالتهما لمحكمة عاجلة وقضت المحكمة بقرارها المتقدم.
ليست هناك تعليقات :